نفت إدارة فيفاندي المالكة لغالبية أسهم إتصالات المغرب، إعفاء عبد السلام أحيزون من الإدارة العامة للشركة، بعد تواتر أنباء عن إقالته في صحف فرنسية.
عبد السلام أحيزون الذي يتقاضى تعويضات سنوية تقدر بالملايير، ساهم بشكل كبير في تطوير الشركة لجعلها من أكبر الفاعلين في قطاع الاتصالات على مستوى القارة الإفريقية، ولتحقيق نتائج سنوية مرتفعة.
إتصالات المغرب تعتبر الفرع الأكثر تطوراً و مردودية لمجموعة فيفاندي الفرنسية، متقدما على القطب الإعلامي “كنال بلوس” و شبكة الاتصالات الفرنسية “ إس إف إير”، وتمتلك فيفاندي 53% من أسهم اتصالات المغرب.